خُذني إليك أنتََ علَّ قلبيَ
يَهتَدي
طريقَ شِفاهِكَ فأصولُ عليها
وأجولُ
أنا المُشتاقُ و نهايتي فيكَ
تَبتَدي
وحامِلُ الشوقِ صدري دائماً
مقتولُ
إذا ما فقدتُ بصري بكَ أنتَ
أقتدي
و سمعي همسُكَ ونُطقي بكَ
مشغولُ
إذا ما اشتدَّ بردي اني لنارِكَ
أرتَدي
إذا شُلَّ الجسدُ نبضي عن ذِكرِكَ
مسؤولُ
#وائل_خلوف