البنت دي كاميرا ...
و عيونها كـ العدسات ...
و الكادر كان مظلم ...
و الفيلم دا حياتها ...
مكسور بقاله ساعات ...
القلب شاف المنظر الصادم ...
شاف الخيانة في مسرحية مضحكة ...
نظرة عيون كومبارس للكاميرا ...
كات فيلم رعب في قلب مشهد كوميدي ...
السبحة دايره بتحمي كاس الخمر ...
و الشمس خايفة من القمر ... ف تغيب
هل دي قيامة بتسبق الآخرة ...
ولا المشاهد جايه من خلف الكالوس ...
أصل الكابوس ...
دايما رفيق الحلم و الصحيان ...
يشبه في عرضه لفيلم ع الأولى بعد نص الليل ...
الكاميرا تبكي من القلق و الخوف ...
ف تقوم عينيها مشبرة و موغوشة ...
و يقوم شريطها يكُر قدامها ....
البنت دي كاميرا ... كان حلم تبقا فلاش
بس الشريط مش رعب ... و الفيلم ربحه بلاش