الخميس، 11 فبراير 2016

وسام القاضي/ تكتُب : وكأنها

#وكأنها

آخر ليالي الحلم
وسط حطام
نيران الغدر
تمطر الأذهان
قضبان سجان
في قلب عمر
يمتطي الأحزان
ورفات دقات
حين الحب
ترمق العثرات
سكرات عشق
التحف صهوة النهايات
وكأن آخر أنفاسي
هي لفظ لكل ما فات

#وسام_القاضي

التعليقات
0 التعليقات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق