أعاتبُ القلبَ السقيمَ كيفَ ينبضُ لغيركِ
يُجيبُ قلبي أنيناً ويتوقفُ لي خجلاً
أسعفهُ هواءً ونبضاً حتى لا يموتَ دونكِ
أخافُ وقوفهُ عن ذكركِ لا أخافُ موتاً
أشتهي الموتَ مقتولاً أنا على ريقِ ترابكِ
إحتويتُ أنفاسي عروساً وأسميتها قدساً
متى يأذنُ القدرُ لي يا أنتِ حرباً بأرضكِ
جهزتُ قصائدي وحروفي غدت جيشاً
#وائل_خلوف
الاثنين، 25 يناير 2016
أعاتب القلب / بقلم : وائل خلوف


الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)