السبت، 16 يناير 2016

أحمد بدر مهدي يكتب

ألقيتها في بئر حرمان نفسي،فآلفته،ثم نَثرت عِطرها،فأنبت ورودا
طيبة الرائحة،فخرجت من القاع إلى القمة متوجة على عرش أريج البساتين...ثم رمتني في القاع إلى الهاوية،فلم أجد زهوراً
ترفعني مثلها للقمة،ولكني وجدت عطرها الأخاذ.
أحمد بدر مهدي.
التعليقات
0 التعليقات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق