يا زهرةً
وتوضَّأتْ مِنْ طُهرِها الأشواكُ
محبوبتي يا خيرَ معنىً للوفا
حرتُ وحارَ فكري يابديعَ الصُنعِ
كيفَ الملاكُ
قالوا الجمالَ فقلتُ ملكُ حبيتي
ياعاشق الحسنِ راقبْ ظِلَّها ونِلْ
كم هامت في حسنها الأفلاكُ
وتوضَّأتْ مِنْ طُهرِها الأشواكُ
محبوبتي يا خيرَ معنىً للوفا
حرتُ وحارَ فكري يابديعَ الصُنعِ
كيفَ الملاكُ
قالوا الجمالَ فقلتُ ملكُ حبيتي
ياعاشق الحسنِ راقبْ ظِلَّها ونِلْ
كم هامت في حسنها الأفلاكُ
محبوبتي وطنُُ حين غادرني الوطنْ
وعفَّةُُ تسمو على الشهواتِ
محبوبتي تاجُُ على رأسِ الذهبْ
ووسامُ عزٍ فوق صدرِ حياتي
يا سائلاً عن قلبِ عاشقةٍ سما
فوق الخيانةِ واتقى دمعاتي
قلبُ عاشقتي أهانَ براعتي
والشعرُ أخفق وانْزَوَتْ أبياتي
وعفَّةُُ تسمو على الشهواتِ
محبوبتي تاجُُ على رأسِ الذهبْ
ووسامُ عزٍ فوق صدرِ حياتي
يا سائلاً عن قلبِ عاشقةٍ سما
فوق الخيانةِ واتقى دمعاتي
قلبُ عاشقتي أهانَ براعتي
والشعرُ أخفق وانْزَوَتْ أبياتي
يا من علمتَ حبيبتي وصفاتَها
هل تَرى أعمى المشاعرِ مثل شاعرْ
هل يستوي البحران هذا مالحُُ
وذاكَ عذبُُ جلَّ ربُُ قادرْ
هل يليقُ بكبرباءِ حبيبتي
أن أنحني سفاً لصُنَّاعِ السفَهْ
أو أنكسرْ خجلاً وخوفاً أنزوي
وأنا الطهورُ وأستوي بالداعر
لن أنحني أبداً وأبداً سوف أبقى
رغم العبيدِ رصاصةُُ في ظهرِهم
وشوكةُُ في حلقِ مَنْ
................................ كرِه البقاءَ لثائرْ.................
هل تَرى أعمى المشاعرِ مثل شاعرْ
هل يستوي البحران هذا مالحُُ
وذاكَ عذبُُ جلَّ ربُُ قادرْ
هل يليقُ بكبرباءِ حبيبتي
أن أنحني سفاً لصُنَّاعِ السفَهْ
أو أنكسرْ خجلاً وخوفاً أنزوي
وأنا الطهورُ وأستوي بالداعر
لن أنحني أبداً وأبداً سوف أبقى
رغم العبيدِ رصاصةُُ في ظهرِهم
وشوكةُُ في حلقِ مَنْ
................................ كرِه البقاءَ لثائرْ.................