أنا من
ظل تهاوى
في ضياع للكفن
صبح اتاني في عري
للزمن
فانزاح عن وقت الثواني جامدا
عودا على صمت الوسن
يحتال من وجه المرار فينحني
ركعا على حزن الشجن
فلتنس من
قامت تعري صوته
احلام من يهوى فجن
ظل تهاوى
في ضياع للكفن
صبح اتاني في عري
للزمن
فانزاح عن وقت الثواني جامدا
عودا على صمت الوسن
يحتال من وجه المرار فينحني
ركعا على حزن الشجن
فلتنس من
قامت تعري صوته
احلام من يهوى فجن
عيناك
اعلى صوتها
صمت الحيارى في المحن
فبكت على اوجاع من
من
قل لمولى ضعفنا من اجل من
جاع الصغير بضعفه
لعن الكبار فلا وطن
اعلى صوتها
صمت الحيارى في المحن
فبكت على اوجاع من
من
قل لمولى ضعفنا من اجل من
جاع الصغير بضعفه
لعن الكبار فلا وطن
عيناك في رجع عشر
تستقيل من الالم
وتستغيث بذي الجلال على مواجعنا بلم
لم تعطني خبزا ولا قمحا لنا
لا لم تكن في صرخة القهر
الصنم
تستقيل من الالم
وتستغيث بذي الجلال على مواجعنا بلم
لم تعطني خبزا ولا قمحا لنا
لا لم تكن في صرخة القهر
الصنم
عيناك
من عينيك تبدؤني فلا ادري متى
موتي ولا ميلادنا
حبوا أتى
طفلا صغيرا حالما
من جهله ضاع الفتى
قولي متى
عيناك من عينيك تردعنى المهابة في صبيحة عشقنا
فيبلل الجسد المطيب بالمدامع
صامت
من عينيك تبدؤني فلا ادري متى
موتي ولا ميلادنا
حبوا أتى
طفلا صغيرا حالما
من جهله ضاع الفتى
قولي متى
عيناك من عينيك تردعنى المهابة في صبيحة عشقنا
فيبلل الجسد المطيب بالمدامع
صامت
عيناك في عينيك ذكرى للرياح
في غياب الشوك عن درب مباح
ذلك الديك الموشى بالرتيب اتى معي
قد قام قبلي
منشدا
عيناك فيها ما تسرح في ضميري للجراح
للكلام الحر في سطر الصباح
في غياب الشوك عن درب مباح
ذلك الديك الموشى بالرتيب اتى معي
قد قام قبلي
منشدا
عيناك فيها ما تسرح في ضميري للجراح
للكلام الحر في سطر الصباح
عيناك ما قد الهمتني
لست وصفا للجفون المستقاة من السحاب
ليس سفرا في تراتيل القيامة بل بام السطر فاتحة الكتاب
وآية اسكنتها
لف الحجاب
في طيه كثلاثة من شعرك المجبول من لمس الضباب
اذ تسيري فوق جسمي مثل قاموس الخليل بعينه
كالاولياء الصالحين بسبرنا
في نهجنا
لا ارض تلمس باطن القدم المعرى للهواء
بلا ثياب
مثل طيف سافر الامس القريب ليبعد الموت المسيس من المساس
فلا مساس
لست وصفا للجفون المستقاة من السحاب
ليس سفرا في تراتيل القيامة بل بام السطر فاتحة الكتاب
وآية اسكنتها
لف الحجاب
في طيه كثلاثة من شعرك المجبول من لمس الضباب
اذ تسيري فوق جسمي مثل قاموس الخليل بعينه
كالاولياء الصالحين بسبرنا
في نهجنا
لا ارض تلمس باطن القدم المعرى للهواء
بلا ثياب
مثل طيف سافر الامس القريب ليبعد الموت المسيس من المساس
فلا مساس
عيناك في درب الموانئ شاطآن بلا سفن
وانا الذبيح بلا يقطينة تنمو لتستر ما تعرى من ثيابي في الظلام
وثلاثة ظلماء تتبع بعضها
خوفي وبعدك والغياب
وانا الذبيح بلا يقطينة تنمو لتستر ما تعرى من ثيابي في الظلام
وثلاثة ظلماء تتبع بعضها
خوفي وبعدك والغياب
عيناك
مثل كمنجة هامت لتعزف لحنها
ذنبي انا
بقصيدة
لا زلت ارسم خصرها
ذنبي باني قد رقصت مع الخليل على خطاك
فكنتني
وجمعت عطرك في زجاجات السراب
فعدت في
عنق الزجاجة دون قيد في تتبع خطوة
كانت هناك
فمشيتها
كانت هناك
مثل كمنجة هامت لتعزف لحنها
ذنبي انا
بقصيدة
لا زلت ارسم خصرها
ذنبي باني قد رقصت مع الخليل على خطاك
فكنتني
وجمعت عطرك في زجاجات السراب
فعدت في
عنق الزجاجة دون قيد في تتبع خطوة
كانت هناك
فمشيتها
كانت هناك