عندما رأها مقبله تهيأ ليوقفها ويحادثها
ولمحته مقبلا عليها واخذ يناديها بإسمها ولكنها لم تجيب النداء بل لم تلتفت له
وكأنه شئ لم يكن .
ولكنه مازل يحبها بقدر رفضها له ،يود ان يبوح لها بما يكنه لها ،بأحلامه وما يريد تحقيقه لأجل سعادتها .
إختلافهما سر انجذابهما ،فهو يحب كرهها له ويعشق راحتها وإبتسامتها ،وهي تكرهه ولكن سعيده بداخلها بإهتمامه بها ،
هو يريدها زوجه له ،وهي تخاف ان يكون ذلك مكرا من شاب يريد ان ينشر سمه في جسدها ويرحل .
ولمحته مقبلا عليها واخذ يناديها بإسمها ولكنها لم تجيب النداء بل لم تلتفت له
وكأنه شئ لم يكن .
ولكنه مازل يحبها بقدر رفضها له ،يود ان يبوح لها بما يكنه لها ،بأحلامه وما يريد تحقيقه لأجل سعادتها .
إختلافهما سر انجذابهما ،فهو يحب كرهها له ويعشق راحتها وإبتسامتها ،وهي تكرهه ولكن سعيده بداخلها بإهتمامه بها ،
هو يريدها زوجه له ،وهي تخاف ان يكون ذلك مكرا من شاب يريد ان ينشر سمه في جسدها ويرحل .