نهاية
تتراقص بكل الألوان، أصوات تتعالى عندما دقت بداية العام الجديد، لم أجد شيئا يثير اهتمامي، سوى ذكريات من الماضي، جاءت أمام مخيلتي، تذكرت طفولة مدللة، تذكرت اجتماع الأهل، ضحكاتنا التي كان يضج بها بيتنا،اغرورقت عيناي بالدموع، صرت أرى أطيافاً من حولي؛ هربت إلى ذاك الماضي و أغلقت الباب علي و على أحبابي.
الخميس، 31 ديسمبر 2015
ميرفت الرفاعى تكتُب / نهاية


الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)