بكيتُ ومَن يرقُّ لأمرِ حالي
وآهاتي يُمَزِّقُهَا التمنِّي
....
سكبتِ الهمَّ في كبدي وإنِّي
أعاندُ فيكِ مأساتي وظنِّي
....
فهمِّي كالجحيمِ لهُ زفيرٌ
تُرتِّلُهُ الجراحُ بنايِ حُزني
....
فهذي النارُ تحرقُ في ضلوعي
كفاكِ اليومَ من طولِ التَّجنِّي
....
أعيشُ العمرَ وحدي ؟ ! ، لا تقولي
فمأساتي إذا ما غبتِ عنِّي
....
تعالي واملئي كاساتِ خَمري
لعلِّي قد أغيبُ اليومَ مِنِّي
....
فأنتِ الروحُ لو فارقتِ قلبي
لتاهَ الضيُّ من لَحني وفَنِّي
وآهاتي يُمَزِّقُهَا التمنِّي
....
سكبتِ الهمَّ في كبدي وإنِّي
أعاندُ فيكِ مأساتي وظنِّي
....
فهمِّي كالجحيمِ لهُ زفيرٌ
تُرتِّلُهُ الجراحُ بنايِ حُزني
....
فهذي النارُ تحرقُ في ضلوعي
كفاكِ اليومَ من طولِ التَّجنِّي
....
أعيشُ العمرَ وحدي ؟ ! ، لا تقولي
فمأساتي إذا ما غبتِ عنِّي
....
تعالي واملئي كاساتِ خَمري
لعلِّي قد أغيبُ اليومَ مِنِّي
....
فأنتِ الروحُ لو فارقتِ قلبي
لتاهَ الضيُّ من لَحني وفَنِّي