مُفتتح ..
ــــــــــــــــــ
" بعد السلام و البسملة ..
كل المبادئ مُعلنة ..
إن الحاجات الموجعة فـ الأصل أصلاً ذكريات ..
داء الهروب للنوم أصبح دوا ..
العقل رافض إنما ، القلب من الشوق فـ السما ، طاير بيتمنى اللٌقا ..
بنت تشبه للقمر ، لو مايزعلش القمر ..
بـ استفاضه ..
طول حياتنا كنّا مابنشبهش زي ..
كنّا عايشين بـ النهاردة ..
كنّا تايهين فـ الحنين ..
كنّا راسمين اللى جاي ..
كل تفاصيل اللى جاي ..
اسم بنوته بـ ضفاير ..
تبقى زيك ..
و اسم واد يشبهني جداً ..
بس مايكونش فـ ملامحي ..
مش ناقصه سُمْر ..
يبقى قَمْحي ..
حتى بيتنا ، يبقى عش لـ بُلبُلين ..
نملاه سعادة و حب نبنيه بـ الحنين ..
نقتسم رغفين بـ " قُوطه " ..
وننام خفيف من غير عشا ..
ننام خفيف ..
نعتكف أكل اللحوم ..
فـ تقولى لا يا واد ظريف ..
أسألك عن حال عيالنا ..
فـ تقولى عال ..
و اسألك عن حالكِ إنتِ ..
فـ ترد عينك و بسذاجة تقولى شكراً ع السؤال ..
فـ ادارى و العيون فضّاحة ..
أقولك ايه ..
سبحانه من سوى فـأكمل ..
كل الحاجات الحلوة فيكى ..
انتِ القمر وقت اكتماله ..
بشوف كمال نوره فـ عنيكى ..
.....................
ثم فجأة الكادر يبعد ..
يختلق مشهد خناق ..
يشتهى مسك الايدين ..
يفتعل ثوران لـ موج البحر حُزناً ع الفراق ..
مسك الايدين بينا ..
طول عمره كان مراسيل ..
القلب لما يميل ..
يصبح كـ كهل عليل ..
تلاقاه بيبكى بـ ويل و يباكى ..
وحشنى الضحك وياكى ..
و قولة زفتة و بكاكى ..
و كلامنا طول الليل ..
و غناكى و المراسيل ..
و وقوفى على بابك ..
و تقليسك عليا تملى ..
إكمنه أسمر لونى ..
و إكمنك الشقرا ..
إكمنك الشاطرة ..
فى العشق و الهيمان ..
و إكمنى انا الغلبان ..
القلب كان سهران ..
بكيان فى حضن الليل ..
مزحوم يا حضن الليل ..
تشبهنى اه جداً ..
حضنك كتير بيساع ..
- لكن ما يتساعشي - ..
شايل هموم مخاليق ..
نلجأله لما تضيق ..
- لكن ما يلجأشي - ..
و برغم شوقى المستديم ..
مابقيتش عارف انادي عليكي فين و إزاى .. !!
زمان الناي ..
تملى ده كان يدندنلك ..
و يغزلك خيوط أوتاره ليكي عقود ..
أكيد راح اعود ..
فـ ليلة تكونى فكرانى / و مش فاكرك ..
أكون ناسي العهود تماً ..
و حافرة عهدي فـ دفاترك ..
و عايشة لسه أنا راجع ..
و بكرة ده راح هنتجمع ..
فـ أبين إنى مستقوي ..
و ادارى عنيا بتدمع ..
اتارى الشوق ده بيموت ..
و شوق قلبى ماهوش عادى ..
لكن العقل كان رافض ..
و قلبى فـ شوقه مش هادى ..
ثم بس نقول مجازاً ..
إن هذي البنت ماتت ..
و أما ماتت / كل حاجة حلوة ماتت ..
- مشهد أخير - .. ( الخروج عن المألوف )
الجسم ساكن بإختصار بيتنفس وجع ..
و القلب طاير للسما ..
و العقل مش رافض خلاص ..
و الروح بتتمنى الخلاص ..
و النوم بيهرب من العيون ..
و الليل كئيب ..
تعرفي .. !!
نفسى نرجع حضن واحد ..
بس نَفْسي ما نِفسَهاش ..
كل حلم بنيته ليكى ..
بعد منك راح بلاش ..
لسه حُضْن القلب رافض ..
بعد منك حُضْن غيرك ..
كُنتي شفرة لـ حُضْن قلبى ..
سرها فى رمشة جفونك ..
لسه نن العين رافضنى ..
لسه أحلامك مكانها ..
بعد منك عشت بائس ..
روحي رافضة تعيش عشانها ..
منطقى ..
النَظْم مهما يطول ..
لسه فاضل فى القلوب مراسيل ..
والوصف مهما يقول ..
لسه باقي فى الحاجات تفاصيل .
ــــــــــــــــــ
" بعد السلام و البسملة ..
كل المبادئ مُعلنة ..
إن الحاجات الموجعة فـ الأصل أصلاً ذكريات ..
داء الهروب للنوم أصبح دوا ..
العقل رافض إنما ، القلب من الشوق فـ السما ، طاير بيتمنى اللٌقا ..
بنت تشبه للقمر ، لو مايزعلش القمر ..
بـ استفاضه ..
طول حياتنا كنّا مابنشبهش زي ..
كنّا عايشين بـ النهاردة ..
كنّا تايهين فـ الحنين ..
كنّا راسمين اللى جاي ..
كل تفاصيل اللى جاي ..
اسم بنوته بـ ضفاير ..
تبقى زيك ..
و اسم واد يشبهني جداً ..
بس مايكونش فـ ملامحي ..
مش ناقصه سُمْر ..
يبقى قَمْحي ..
حتى بيتنا ، يبقى عش لـ بُلبُلين ..
نملاه سعادة و حب نبنيه بـ الحنين ..
نقتسم رغفين بـ " قُوطه " ..
وننام خفيف من غير عشا ..
ننام خفيف ..
نعتكف أكل اللحوم ..
فـ تقولى لا يا واد ظريف ..
أسألك عن حال عيالنا ..
فـ تقولى عال ..
و اسألك عن حالكِ إنتِ ..
فـ ترد عينك و بسذاجة تقولى شكراً ع السؤال ..
فـ ادارى و العيون فضّاحة ..
أقولك ايه ..
سبحانه من سوى فـأكمل ..
كل الحاجات الحلوة فيكى ..
انتِ القمر وقت اكتماله ..
بشوف كمال نوره فـ عنيكى ..
.....................
ثم فجأة الكادر يبعد ..
يختلق مشهد خناق ..
يشتهى مسك الايدين ..
يفتعل ثوران لـ موج البحر حُزناً ع الفراق ..
مسك الايدين بينا ..
طول عمره كان مراسيل ..
القلب لما يميل ..
يصبح كـ كهل عليل ..
تلاقاه بيبكى بـ ويل و يباكى ..
وحشنى الضحك وياكى ..
و قولة زفتة و بكاكى ..
و كلامنا طول الليل ..
و غناكى و المراسيل ..
و وقوفى على بابك ..
و تقليسك عليا تملى ..
إكمنه أسمر لونى ..
و إكمنك الشقرا ..
إكمنك الشاطرة ..
فى العشق و الهيمان ..
و إكمنى انا الغلبان ..
القلب كان سهران ..
بكيان فى حضن الليل ..
مزحوم يا حضن الليل ..
تشبهنى اه جداً ..
حضنك كتير بيساع ..
- لكن ما يتساعشي - ..
شايل هموم مخاليق ..
نلجأله لما تضيق ..
- لكن ما يلجأشي - ..
و برغم شوقى المستديم ..
مابقيتش عارف انادي عليكي فين و إزاى .. !!
زمان الناي ..
تملى ده كان يدندنلك ..
و يغزلك خيوط أوتاره ليكي عقود ..
أكيد راح اعود ..
فـ ليلة تكونى فكرانى / و مش فاكرك ..
أكون ناسي العهود تماً ..
و حافرة عهدي فـ دفاترك ..
و عايشة لسه أنا راجع ..
و بكرة ده راح هنتجمع ..
فـ أبين إنى مستقوي ..
و ادارى عنيا بتدمع ..
اتارى الشوق ده بيموت ..
و شوق قلبى ماهوش عادى ..
لكن العقل كان رافض ..
و قلبى فـ شوقه مش هادى ..
ثم بس نقول مجازاً ..
إن هذي البنت ماتت ..
و أما ماتت / كل حاجة حلوة ماتت ..
- مشهد أخير - .. ( الخروج عن المألوف )
الجسم ساكن بإختصار بيتنفس وجع ..
و القلب طاير للسما ..
و العقل مش رافض خلاص ..
و الروح بتتمنى الخلاص ..
و النوم بيهرب من العيون ..
و الليل كئيب ..
تعرفي .. !!
نفسى نرجع حضن واحد ..
بس نَفْسي ما نِفسَهاش ..
كل حلم بنيته ليكى ..
بعد منك راح بلاش ..
لسه حُضْن القلب رافض ..
بعد منك حُضْن غيرك ..
كُنتي شفرة لـ حُضْن قلبى ..
سرها فى رمشة جفونك ..
لسه نن العين رافضنى ..
لسه أحلامك مكانها ..
بعد منك عشت بائس ..
روحي رافضة تعيش عشانها ..
منطقى ..
النَظْم مهما يطول ..
لسه فاضل فى القلوب مراسيل ..
والوصف مهما يقول ..
لسه باقي فى الحاجات تفاصيل .