فى غيابك
تركض الساعة كالملسوعة
و لكني لا أشعر بها
فسعاتها لي ثواني
تدور عقاربها و أنا ثابتة
تخبرني بقدوم عام جديد
و لكن ما شأني
فعامي يبدأ بك أنت
عندما ينتهي الغياب
عندما أتزين بخاتمك
عندما نكون معا الى الابد
#صفاء_حسين_العجماوى
الخميس، 31 ديسمبر 2015
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)