الخميس، 31 ديسمبر 2015

خالد زكريا هاشم يكتُب / شهوة قلم

أحببتها لدرجه الجنون ، كيف يتثني لمخيلتي أن أحيا بدونها ،
فأنا لست أيوباً في صبره ،او محمداً في دعوته ،
أنا أنسان عادي ،بل أقل من العادي ،ولكن ما يفرقني عن جنسي أنني أحبُ ولا أكره ،
لا أستطيع أن أكره ،فصديقي الذي ضرني لم أكرهه ولم أحبه ،ولكنني في ذات الوقت لا أتمني له ضرراً ،
هكذا أنا إنسان في بساطته ،
يحمل الخير والحب للجيمع ،
يكره كلمه وداعاً،
هذا هو معياره للكراهيه "الوداع"
يكره أن يقول وداعاً إلي الأبد..........
‫#‏بقلمي‬
‫#‏شهوة_قلم‬
‫#‏خالدزكرياهاشم‬

التعليقات
0 التعليقات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق